دعاء الحمد لله حتى ترضى (اللهم لك الحمد أنت نور السموات والأرض)
أحد الأساسيات الهامة في الدين الإسلامي هي حسن المعاملة سواء كان في العلاقة بين العبد وربه أو بين الناس وبعضهم البعض دعاء الحمد لله حتى ترضى والحمد والشكر على المعروف من الأسلوب الحسن
الذي دعا إليه ديننا الإسلامي في كلِِ من الكتاب والسنة كما جاء في الحديث النبوي الشريف الذي يدعو إلى ضرورة الحمد والشكر سواء لله أو للناس
«عليك بالدعاء؛ فإنك لا تدري متى يستجاب لك، وعليك بالشكر؛ فإن الشكر زيادة» .
دعاء الحمد لله حتى ترضى «اللهم لك الحمد أنت نور السموات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت قيم السموات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت الحق ووعدك حق وقولك حق ولقاؤك حق والجنة حق والنار حق والساعة حق والنبيون حق ومحمد حق اللهم لك أسلمت وعليك توكلت وبك آمنت وإليك أنبت وبك خاصمت وإليك حاكمت فاغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت أو لا إله غيرك» .
«اللهم لك الحمد في بلائك و صنيعك إلى خلقك ، ولك الحمد في بلائك و صنيعك إلى أهل بيوتنا ، ولك الحمد في بلائك وصنيعك إلى أنفسنا خاصة ، ولك الحمد بما هديتنا ، ولك الحمد بما سترتنا ، ولك الحمد بالقرآن ، ولك الحمد بالأهل والمال ، ولك الحمد بالمعافاة ، ولك الحمد حتى ترضى ، ولك الحمد إذا رضيت يا أهل التقوى ، ويا أهل المغفرة».
الحمد لله الّذي بعزّته وجلاله تتمّ الصالحات، يا ربّ لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. اللهمّ اغفر لنا وارحمنا وارض عنا، وتقبّل منا وأدخلنا الجنة ونجنا من النّار، وأصلح لنا شأننا كله، اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلّها، وأجرنا من خزي الدّنيا وعذاب الأخرة.
دعاء الحمد لله حتى ترضى
أحد أكثر أدعية الحمد التي يرددها الناس على مر الزمان هو دعاء الحمد لله حتى ترضى، وتُعد هذه الصيغة من أجمل الصيغ التي يميل إليها الناس نظراً لأن تجعل يقر على الحمد الدائم لله في جميع الأوقات وفي كل المواقف حتى وإن كان في الكربات والمحن المختلفة
إلا أن الشكر الدائم لِرب العزة وحمده يجعله -سبحانه وتعالى- يرضى فإذا رضى أنعم على عبده بِكرمه وجوده الذي لا يوجد له مثيل في الدنيا ف دعاء الحمد لله حتى ترضى يقصد الحمد بعد الرضا فإنه شكر لله على هذه النعم ورحمته بما يضمن الحفاظ عليها وعدم زوالها.
اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا، ولك الحمد على كل حال، وفي كل حين، اللهم لك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه يا رب.. لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.
اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد أن ترضى اللهم لك الحمد كالذين قالوا خيرًا مما نقول، ولك الحمد كالذي تقول، ولك الحمد على كل حال، اللهم لك الحمد أنت نور السماوات والأرض، وأنت بكل شيء عليم، وسبحانك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين.
اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا، اللهم لك الحمد، أنت قيوم السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد لك ملك السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن
اللهم لك الحمد على العافية.. ونسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة،
اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي،
اللهم احفظني من بين يدي، ومن خلفي، ومن يميني وعن شمالي، ومن فوقي وأعوذ بك أن أغتال من تحتي.
دعاء الحمد لله دائماً وأبداً
دعي رسولنا الكريم -صلوات الله عليه وتسليمه- في العديد من الأحاديث النبوية الشريفة إلى ضرورة الحمد على الله والثناء عليه في جميع الأوقات سواء كان في السراء والضراء لأن الحمد الدائم مثله مثل الصبر نهايته الفرج والخروج من الظلمات إلى النور
لذلك نجد الحبيب المصطفى يقول «عليك بالدعاء؛ فإنك لا تدري متى يستجاب لك، وعليك بالشكر؛ فإن الشكر زيادة»، والحقيقة أن دعاء الحمد لله دائماً وأبداً ليس له صيغة واحدة فقط إنما يوجد له أكثر من صيغة يمكن قولها ويكون القصد منها الشكر للخالق -سبحانه وتعالى-.
اللهم لك الحمد حمدا خالدا مع خلودك، ولك الحمد حمدا دائما لا منتهى له دون مشيئتك، وعند كل طرفة عين وتنفس نفس.
اللهم لك الحمد كله ولك الملك كله بيدك الخير كله إليك يرجع الأمر كله علانيته وسره فأهل أن تحمد إنك على كل شيء قدير اللهم اغفر لي جميع ما مضى من ذنبي واعصمني فيما بقي من عمري وارزقني عملا زاكيا ترضى به. اللهم لك الحمد كثيرا طيبا مباركا فيه.
اللهم لك الحمد والشكر في الأولى ولك الحمد والشكر في الآخرة ولك الحمد والشكر من قبل ولك الحمد والشكر من بعد وآناء الليل وأطراف النهار وفي كل حين ودائماً وأبداً.
اللهم لك الحمد في السراء والضراء.. ما أحزن الله عبدًا إلا ليسعده، وما ابتلي الله عبدًا إلا لأنه يحبه، فالحمد لله دائمًا وأبدًا.
- شاهد ايضا: افضل 10 دعاء الحمد لله
دعاء الحمد والثناء على الله
قال رب العزة في كتابه العزيز ﴿فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ ﴾، وتوضح هذه الآية أن الشكر من صفات المؤمن الحق بل أن الذي لا يشكر الله يكون بِمثابة الذين كفروا لأنه لم يرضى بما كتبه الله عليه في حياته الدنيا
لذلك يجب على كل مسلم حق قد آمن بالله ورسوله أن يلتزم بِدعاء الحمد والثناء على الله في كل وقت وفي أي مكان، ولا يشترط أن يكون الحمد في أوقات السعادة والفرج فقط لأن من يؤمن بالله حق إيمان يعلم أن كل ما يحدث هو خير للإنسان حتى وإن لم يعلم ذلك.
اللهم لك الحمد ملء السماوات وملء الأرض، وملء ما شئت من شيء بعد، اللهم طهرني بالثلج والماء والبرد، اللهم طهرني من الذنوب والخطايا، كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.
الحمد لله الذي نظن به خيرًا، فيكرمنا بأفضل مما ظننا به الحمد لله في الجبر والكسر، في الضيق والاتساع، وفي الفرج والكدر.
الحمد لله حبًا، والحمد لله شكرًا، والحمد لله يومًا وشهرًا، والحمد لله عمرًا، والحمد لله في السراء والضراء، والحمد لله على ما قسمه الله لنا.
اللهم لك الحمد كثيرًا طيبًا مباركًا فيه.
الحمد لله الذي علا فقهر وبطن فخبر وملك فقدر الحمد لله الذي يحيى ويميت وهو على كل شيء قدير.
الحمد لله الذي هداني للإسلام، وجعلني من أمة محمد اللهم لك الحمد كله، وإليك يرجع الأمر كله.
اللهم إنِّي أسألك بأن لكَ الحمدَ، لا إله إلا أنت المنان بديع السمواتِ والأرضِ ذو الجلال والإكرام.
اللهم لك الحمدُ كله وإليك يرجعُ الأمرُ كلهُ.
الحمد لله ذي الملكوت والجبروت والكبرياء والعظمة.
الحمد لله قبل كل أحد والحمد لله بعد كل أحد والحمد لله على كل حال.
الحمد لله في سري وفي علني، والحمد لله في حزني وفي سعدي الحمد لله عمّا كنت أعلمه، والحمد لله عمّا غاب عن خلدي الحمد لله من عمت فضائله، وأنعم الله أعيت منطق العدد فالحمد لله ثمّ الشكر يتبعه.
دعاء الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه
يقول الله تعالى في الحديث القدسي «يا ابن آدم .. خلقتك للعبادة فلا تلعب , وقسمت لك رزقك فلا تتعب , فإن أنت رضيت بما قسمته لك أرحت قلبك و بدنك وكنت عندي محمودا ,وإن لم ترضى بما قسمته لك فوعزتي و جلالي ..
اللهم لك الحمد في بلائك وصنيعك إلى خلقك، ولك الحمد في بلائك وصنيعك على أهل بيوتنا، ولك الحمد بما هديتنا، ولك الحمد بما سترتنا، ولك الحمد بالقرآن، ولك الحمد بالأهل والمال، ولك الحمد بالمعافاة، ولك الحمد حتى ترضى اللهم لك الحمد حمدًا كثيرًا خالدًا مع خلودك، ولك الحمد حمدًا لا منتهى له دون علمك، ولك الحمد حمدًا لا منتهى له دون مشيئتك، ولك الحمد حمدًا لا أجرًا لقائله.
اللهم لك الحمد كله، ولك الملك كله، الخير كله بيدك، إليك يرجع الأمر كله، علانيته وسره، فأهل أن تحمد إنك على كل شيء قدير، اللهم اغفر لي جميع ما مضى من ذنبي، واعصمني فيما بقي من عمري، وارزقني عملاً صالحًا ترضى به.
دعاء الحمد لله اللهم إنا نحمدك ونستعينك ونستهديك، ونستغفرك ونتوب إليك، ونثني عليك الخير كله، نشكرك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يهجرك، اللهم إياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، وإليك نسعى ونحمد، نرجو رحمتك ونخشى عذابك، إن عذابك الجد بالكفار ملحق، اللهم لك الحمد كله، ولك الشكر كله، وإليك يرجع الأمر كله، علانيته وسره، فأهل أنت أن تُحمد، وأهل أنت أن تُعبد، وأنت على كل شيء قدير.
عبارات الحمد والشكر لله
الحقيقة أن عبارات و دعاء الحمد لله حتى ترضى كثيرة ومتنوعة، وأجمل ما فيها أن العلاقة بين العبد وربه لا تحتاج إلى طريقة أو صيغ محددة بل على العبد أن يرفع يده إلى الله ويطلب ما يشاء بالأسلوب الذي يرتاح له طالما يتحدث بأدب مع رب العزة،
الحمد لله الذي جعل في ذكره راحة للنفوس قل الحمد لله حتى وإن باتت أيامك خيبات، فلا شيء يساوي العافية ورضا الله تعالى.
دعاء الحمد لله حتى ترضى: الحمد لله الذي قال فأبلغ، وأنعم فأسبغ، أحل الملاذ ومنح لينعم عباده في العاجل، ويدل على ما أعد لمحسنهم في الآجل فقال: ” يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالاً طيباً ” وقال: ” يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحاً “، وله الحمد على كمال بره، وتمام لطفه، والصلاة على خير خلقه، محمد النبي وآله.
سبحانك ما أحلمك، وبحالي ما أعلمك، وعلى تفريج همّي ما أقدّرك، أنت ثقتي ورجائي، فاجعل حسن ظنّي فيك جزائي سبحان اللّه وبحمده سبحان اللّه العظيم.
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، الحمد لله الذي خلق الأرض والسموات، الحمد لله الذي علم العثرات، فسترها على اهلها وانزل الرحمات، ثم غفرها لهم ومحا السيئات، فله الحمد ملئ خزائن البركات، وله الحمد ما تتابعت بالقلب النبضات ، وله الحمد ما تعاقبت الخطوات، وله الحمد عدد حبات الرمال في الفلوات، وعدد ذرات الهواء في الأرض والسماوات، وعدد الحركات والسكنات.
دعاء شكر الله على نِعمه
الكريم هو أحد أسماء الله الحسنى التي توضح أنه -سبحانه وتعالى- فضله كبير على عباده أجمعين ونعمه لا تُعد ولا تحصى حتى الأشياء التي اخترعها الإنسان على مر التاريخ هي من نعمة الله عليه بعد أن تفضل على عباده بِالعقل والعلم الذي جعله يستطيع التقدم في حياته
عن طريق الاختراعات المختلفة لذلك يقول الله في التنزيل الحكيم
(وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ* ثُمَّ إِذَا كَشَفَ الضُّرَّ عَنْكُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْكُمْ بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ)
وأقل ما يمكن أن نفعله هو ترديد دعاء شكر الله على نِعمه بِاستمرار.
الحمد لله الذي أنعم علينا بعمر جديد، ويوم جديد نعيشه، اللهم اجعلنا من الشاكرين، اللهم إنا نسألك الأمن في أوطاننا، والسلامة في ديننا وأبداننا، والمغفرة لآبائنا وأمهاتنا، اللهم آمين يا رب العالمين.
اللهم لك الحمد على العافية، ولك الحمد على كل نعمة أنعمت بها علينا في قديم أو حديث، أو خاصة أو عامة، أو سرًا أو علانية.
الحمد لله على كل حال والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
الحمد لله الذي رد إلي نفسي بعد موتها و لم يمتها في نومها الحمد لله الذي يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه إن الله بالناس لرؤوف رحيم الحمد لله الذي يحيي الموتى و هو على كل شيء قدير.
اللهم لك الحمد الذي أنت أهله على نعم ما كنت قط لها أهلا متى ازددت تقصيراً زادني تفضلاً كأني بالتقصير أستوجب الفضل.
الحمد لله رب العالمين، الذي أحصى كل شيء عدداً، وجعل لكلّ شيء أمداً، ولا يشرك في حكمه أحداً، وخلق الجن وجعلهم طرائق قدداً، اللهم إني أحبه فيك فأحببه وأرضى عنه وأعطه حتى ترضى وأدخله جنتك آمين.
اللهم إن نعمك كثيرة علينا لا نحصيها ولا نحصي ثناء عليك ولا نقدر وأنت سبحانك كما اثنيت على نفسك وأنت سبحانك غني عن العالمين. سبحانك يا ربنا لك الحمد والشكر حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه.
صيغ الحمد والشكر لله من السنة
أوصانا رسولنا الكريم -عليه أفضل الصلاة والسلام- بِحمد الله وشكره دائماً لأن ذلك في النهاية يقع في مصلحة الإنسان ولا ينتفع به الخالق الذي هو دائماً في غنى كامل عن عباده -سبحانه وتعالى-، وهو ما أوضحه الرسول -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الشريف «عليك بالدعاء؛ فإنك لا تدري متى يستجاب لك، وعليك بالشكر؛ فإن الشكر زيادة» لهذا نجد أن صيغ الحمد والشكر لله من السنة كثيرة ومتعددة الصياغة بما يتيح للجميع حمد الله وشكره دائماً دون انقطاع.
الحمد لله عدد ما خلق، الحمد لله ملء ما خلق، الحمد لله عدد السماوات والأرض، الحمد لله عدد كل شيء.
الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا، فكم ممن لا كافي له ولا مأوى له.
الحمد لله الذي كفاني وآواني، الحمد لله الذي أطعمني وسقاني، والحمد لله الذي من علي فأفضل.
الحمد لله الذي صدق وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، لا شيء قبله ولا شيء بعده.
اللهم لك الحمد، اللهم لك صلاتي ونسكي، ومحياي ومماتي، وإليك مآبي الحمد لله الذي علا فقهر، وملك فقدر، وعفا فغفر، وعلم وستر، وهزم ونصر، وخلق ونشر.
«الحمد لله الذي سوى خلقي فعدله وصور صورة وجهي فحسنها وجعلني من المسلمين».
«اللهم لك الحمد ملء السماء وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد اللهم طهرني بالثلج والبرد والماء البارد اللهم طهرني من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الوسخ».
قال –صلى الله عليه وسلم- «إِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ ، قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ ، وَإِذَا رَأَى مَا يَسُرُّهُ ، قَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ “
آيات قرآنية عن دعاء الحمد لله حتى ترضى
﴿ مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا ﴾ [النساء: 147].
﴿ وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ ﴾ [آل عمران: 145].
{وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ}[إبراهيم: 7].
﴿ وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [الأنفال: 26].
﴿ وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [القصص: 73].
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ ﴾ [البقرة: 172].
﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آيَاتِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ ﴾ [لقمان: 31].
﴿ قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ ﴾ [الملك: 23].
﴿ فَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلَالًا طَيِّبًا وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ ﴾ [النحل: 114].
﴿ وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [النحل: 78].